Mittwoch, 4. September 2013

دمشق تعلن اتخاذ كافة الاجراءات للرد على اي عدوان

دمشق تعلن اتخاذ كافة الاجراءات للرد على اي عدوان


دمشق تعلن اتخاذ كافة الاجراءات للرد على اي عدوان
قالت سوريا إنها اتخذت كافة الاجراءات للرد على ايِ عدوان، وأكدت أنها لن تستسلم حتى وإن اندلعت حرب عالمية ثالثة.
وأكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد خلال مقابلة مع وكالة الانباء الفرنسية الاربعاء، أن الحكومة اتخذت جميع الاجراءات اللازمة لمواجهة اي عدوان محتمل، وشدد على أن السوريين لن يضحوا باستقلال بلادهم، محذرا في الوقت نفسه من عواقب أي هجوم ضد سوريا معتبرا أن ذلك سيؤدي الى فوضى تتجاوز المنطقة.
واضاف المقداد: “لن نعطي معلومات عن كيفية رد سوريا وسوريا سيدافع عنها شعبها وجيها واتخذت كل الاجراءات للرد على اي عدوان”، مضيفا أن السلطات السورية لم تغير موقفها تحت وطأة التهديدات الغربية، حتى وإن اندلعت حرب عالمية ثالثة.
كما قال المداد لصحيفة “وول ستريت” في مقابلة أجرتها الصحيفة معه في مكتبه يوم الثلاثاء: “إننا نأمل من ممثلي الشعب الأميركي في مجلس الشـيوخ الإسـتماع لصـوت العدالة وممارسة الحكمة في قراراتهم وليس التفكير بإجرآت إســتفزازية، وإني أدعوهم للحوار على الرغم من أنّ الولايات المتحدة الأميركيّة تدعو للإنتقام بتوجيه ضربات عسكريّة”.
هذا وحذر مقداد من تداعيات هجوم الولايات المتحدة على سوريا قائلا أن دمشق لن ترد فقط في “إسرائيل” ولكن الرد سيكون في دول مجاورة لسوريا كالأردن وتركيا أيضا إذا اشتركوا في عمليات تقودها الولايات المتحدة.
وقال أيضا أن العمل العسكري هو دعم لفصائل متطرفة تابعة لتنظيم القاعدة وليس لمقاتلين سعت أميركا لدعمهم بالسلاح ولو حصل أوباما على ضوء أخضر من مجلس الشيوخ بمهاجمة سوريا فسيكون الأمر بلاء ومأساة ضد الشعب السوري والأميركي وكل شعوب المنطقة.
كلــــمـة الصـحــــافــة الـسـوريــة
6:37:13 ص
لتبقوا على اطلاع دائم على أخر و أهم الأخبار تابعونا على الفيس بوك عبر الضغط على الرابط التالي

Samstag, 24. August 2013

الأقمار الصناعية الروسية: تثبت أن الجيش الحر هو من أطلق الصواريخ الكيميائية

الأقمار الصناعية الروسية: تثبت أن الجيش الحر هو من أطلق الصواريخ الكيميائية


1
لماذا تردد الغربيون والأميركيون في الذهاب بعيداً أمام مجلس الأمن الدولي، في اتهام النظام السوري باستخدام السلاح الكيميائي في غوطة دمشق؟
ترجح مصادر عربية أن تكون البعثات الغربية والأميركية قد تلقت رواية عن عملية القصف بالكيميائي، لم توزع رسمياً، ولكنها مدعمة بوثائق روسية وصور التقطتها الأقمار الاصطناعية لساحة القتال، ومنطقة الغوطة.
وقدّم الوفد الروسي الرواية، مدعمة بالوثائق، خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي امس الاول. وخلال الاجتماع لم يتقدم الاميركيون بأي وثائق تناقض الوثائق الروسية باعتبار ان الاقمار الاصطناعية الاميركية قد توصلت الى نتائج مشابهة، ولأن طرفاً في المعارضة أطلق الصاروخين.
وكان ممثل سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري قد عاد من دمشق إلى نيويورك على وجه السرعة بقرائن تدعم الإثباتات الروسية. وبحسب مصادر مطلعة فإن تروّي الغربيين في توجيه اتهامات مباشرة للنظام السوري، والاكتفاء بالمطالبة بتوسيع التحقيق، يعود إلى صور سلّمها الروس لصاروخين انطلقا من منطقة دوما عند الواحدة والدقيقة الخامسة والثلاثين من ليل أمس الأول. وكان من الملاحظ بأن الدول الغربية لم تلجأ إلى اعتماد مرجعيات خاصة بها وانما استندت الى تصريحات قادة «الائتلاف السوري» المعارض بتحميل السلطات السورية المسؤولية.
ويقول الروس إن الصاروخين، وهما من تصنيع محلي ويحملان مواد كيميائية، انطلقا من المنطقة التي يسيطر عليها «لواء الإسلام» الذي يقوده زهران علوش، وهو أبرز قوى المعارضة المسلحة في الغوطة، حيث ينشر فيها ما يقارب الـ25 ألف مقاتل، يتوزعون بين عربين وزملكا وسقبا وكفربطنا وعين ترما والمعضمية. ويستهدف الصاروخان الرد على عملية «درع المدينة»، وهي أضخم عملية عسكرية يقوم بها الجيش السوري على مشارف العاصمة، منذ بدء النزاع. وسقط احد الصاروخين في جوبر بالقرب من البلدة القديمة، فيما سقط الصاروخ الثاني في منطقة تتوسط عربين وزملكا.
وكانت مدفعية الجيش السوري قد بدأت القصف التمهيدي عند الواحدة ليلاً، فيما كانت أرتال الدبابات وقوات المشاة، تستعد للتحرك عند السادسة صباحاً نحو جوبر بشكل خاص، باتجاه مواقع «جبهة فتح العاصمة». وكانت 13 كتيبة قد توحدت في المنطقة ووضعت نفسها تحت إمرة «جبهة النصرة» لقتال الجيش السوري، وهي تضم ألوية «هارون الرشيد»، و«سيوف الحق» و«المهاجرين» و«الانصار»، و«ابي ذر الغفاري»، و«كتائب عيسى بن مريم» و«السلطان محمد الفاتح»، و«درع الشام»، و«شهداء جوبر» و«مجد الخلافة».
وتقول مصادر متقاطعة إن قوات «جبهة فتح العاصمة» التي تقاتل على جبهة جوبر، بدأت بالانسحاب من المباني العالية قرب كاراجات العباسيين، ونهاية شارع فارس الخوري، بعد الواحدة بقليل وقبل سقوط الكيميائي، بعيداً عن أهداف راجمات الجيش ومدفعيته، فيما تجمّعت قوات «لواء أنصار الإسلام» في دوما، التي تشهد أكبر تجمع سكاني في الغوطة.
وتفسر سرعة الانسحاب المعارض نحو الخطوط الخلفية قلة الخسائر في صفوف المقاتلين، مقارنة بالأعداد الكبيرة التي سقطت من المدنيين.
وتقول مصادر متقاطعة إن الجيش استبق عمليات كانت هذه الجماعات تحضر لها لاختراق العاصمة عبر منطقة الميدان، والتقدم لمحاصرة قوات الجيش الموجودة في جنوب العاصمة على جبهة الحجر الأسود ويلدا والقدم، مع قوات من الفرقتين الثانية والرابعة التابعتين لـ«الجيش الحر»، وعزله عن وحداته المتمركزة على جبهة جوبر، وإيقاعه في كماشة.
والترجيحات بأن إطلاق الصواريخ الكيميائية والمطالبة بدخول فريق التحقيق الدولي الى المنطقة تستهدف قبل كل شيء، وقف العملية العسكرية السورية.
وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، في بيانات، إن القوات السورية واصلت ضغطها على المسلحين في الغوطة، حيث استهدفت بغارات جوية وقصف مدفعي، مناطق كان «الائتلاف الوطني السوري» اتهمها باستهدافها بأسلحة كيميائية. وقدم «المرصد» تقديراً جديداً لحصيلة ضحايا المجزرة مشيراً الى أن عددهم وصل الى 170. (تفاصيل صفحة 17) وأعلنت الأمم المتحدة أن أمينها العام بان كي مون تقدم بطلب «رسمي» للحكومة السورية للسماح للفريق الدولي الخاص بالأسلحة الكيميائية، الموجود في دمشق، بزيارة الغوطة.
وفي واشنطن، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين بيساكي «في الوقت الراهن نحن غير قادرين على أن نجزم بشكل قطعي استخدام أسلحة كيميائية» في الهجوم في سوريا، مؤكدة ان الرئيس باراك أوباما «أمر الاستخبارات بأن تجمع في أسرع وقت ممكن معلومات اضافية» عن هذه المزاعم بشأن الهجوم الذي وقع قرب دمشق. واضافت انه «منذ احداث الامس (الاول) ونحن نركز كل دقيقة من كل يوم على فعل كل ما يمكننا من اجل تحديد الوقائع». واكدت انه في حال خلصت الولايات المتحدة الى ان النظام السوري استخدم فعلاً السلاح الكيميائي، فإن هذا الأمر سيعتبر «تصعيداً فاضحاً».
وأعلنت أن وزير الخارجية جون كيري تحادث مع نظرائه في أوروبا والشرق الأوسط ليفهم بشكل أفضل ماذا حصل ومناقشة «الخطوات الفضلى» للرد عليه
السفير:
كلمه الصحافه للعرب
 11:07:47 ص
لتبقوا على اطلاع دائم على أخر و أهم الأخبار تابعونا على الفيس بوك عبر الضغط على الرابط التالي

الهجوم على دمشق و “حكاية الكيماوي” لاعتماد الخيار العسكري!

الهجوم على دمشق و “حكاية الكيماوي” لاعتماد الخيار العسكري


1
تدفع اسرائيل والسعودية بشدة الى اغلاق الملف السوري سريعا والولايات المتحدة منحت شركاءها في الحرب الارهابية الكونية على سوريا مهلة حتى منتصف أيلول القادم لتغيير الصورة الميدانية بشتى الوسائل الممكنة، غير أن نتائج دول التآمر على سوريا في الميدان لا تذكر، وأن الاوضاع ما زالت تسير لصالح النظام السوري والدولة السورية.
مصادر عليمة ذكرت  أن هناك عدة أسباب تدفع اسرائيل والسعودية ـ وهما حليفتان تتقدمان على طريق التنسيق الأمني والعسكري ـ نحو مواصلة السعي لتدمير الدولة السورية، وعلى رأس هذه الاسباب انهاء أي خطر يمكن أن تمثله القوة العسكرية السورية لعشرات السنوات القادمة، وقالت المصادر أن هناك ضغوطا اسرائيلية سعودية على الولايات المتحدة من أجل الموافقة على مقترحات تتعلق بشأن التدخل العسكري في سوريا، وفي مقدمتها وكمدخل الادعاءات باستخدام “الكيماوي” باتجاه خيار القوة العسكرية ضد سوريا.
وأضافت المصادر أن اسرائيل تبحث عن غطاء دولي وضوء أخضر أمريكي ومساندة الدول الحليفة التي تشاركها الرغبة في اسقاط الدولة السورية لاستباق الجلوس للحل السياسي لمهاجمة أهداف عسكرية حساسة في سوريا، فاسرائيل أيضا أصبحت تتعامل بصورة مفضوحة مع العصابات الارهابية في سوريا، وباتت هذه العصابات تُدعم تحت الاضواء، وهناك تحريض مفضوح على دمشق لتقريب الخيار العسكري لتدمير الدولة السورية الذي طال انتظاره.
وتكشف المصادر عن أن اسرائيل تتمنى الحصول على غطاء وضوء أخضر أمريكي وفسحة من الوقت لاستهداف مخازن صواريخ سكاد، والمزيد من منصات اطلاق الصواريخ وأنظمة الرادار بعد فشل العصابات الارهابية في الوصول الى تلك الأهداف النوعية التي تتمنى اسرائيل الوصول اليها عن طريق هذه العصابات.
وترى المصادر أن الهجوم الاسرائيلي على أهداف سورية لن يتأخر وبضوء أخضر أمريكي وبتنسيق عال مع السعودية وغيرها من الدول الراغبة في تدمير الدولة السورية، وسيكون عنوان هذا الهجوم الذي سيتم ملاءمته مع مساعي العصابات الارهابية على الارض “الهجوم الأخير على دمشق قبل اغلاق نافذة الحلول العسكرية للأزمة السورية”.
وتؤكد المصادر أن الحملة الاعلامية والصور التي غزت بشكل مفاجىء وبتناغم غير عادي شاشات التلفاز حول “الهجوم الكيماوي”، هدفها توفير الاجواء المناسبة للعدوان الاسرائيلي الأمريكي السعودي القادم، فهذا الهجوم الاخير على دمشق من جانب العصابات الارهابية، وتحت غطاء الهجمات النوعية في محيط دمشق، سيهدف الى اثارة الفوضى والسماح لعصابات من المعارضة بدأت تحتشد بالفعل في ضواحي العاصمة السورية من أجل لحظة الصفر، بالتقدم باتجاه دمشق.
كلمه الصحافه للعرب
8:56:53 ص
لتبقوا على اطلاع دائم على أخر و أهم الأخبار تابعونا على الفيس بوك عبر الضغط على الرابط التالي

Mittwoch, 21. August 2013

ايران تصنع مقاتلة متطورة جديدة

ايران تصنع مقاتلة متطورة جديدة

ايران تصنع مقاتلة متطورة جديدة
اعلن مساعد شؤون التنسيق للقوة الجوية لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية العميد الطيار عزيز نصير زادة، تعليقا على الانشطة المنجزة في مسار تحقيق الاكتفاء الذاتي للقوات المسلحة، ان الخبراء في الصناعة الجوية يعملون حاليا على صنع طائرة مقاتلة متطورة جديدة.

ولفت العميد الطيار نصير زادة في تصيح له اليوم الاربعاء، الى صنع مختلف انواع المعدات الحربية من قبل الخبراء الايرانيين ومن ضمنها المقاتلة “صاعقة” التي بلغت مرحلة الانتاج الوفير وقال بشان احدث انجازات القوة الجوية، اننا نعمل حاليا بمشاركة منظمة الصناعات الجوية في وزارة الدفاع على صنع مقاتلة متطورة.
واضاف، ان صنع هذه الطائرة العسكرية سيجعل البلاد في غنى عن شراء الطائرات المقاتلة من الخارج بصورة كاملة خاصة على مستوى التدريب.
وتابع العميد الطيار نصير زادة، ان القوة الجوية لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية كانت القوة الاولى في البلاد التي شرعت بعملية الاكتفاء الذاتي وحققت انجازات كبرى على هذا الصعيد ولحسن الحظ فقد تبلورت الكثير من البنى التحتية في مجال انتاج قطع الغيار في القوة الجوية.
واضاف مساعد شؤون التنسيق للقوة الجوية الايرانية، فيما يتعلق باحدث منجزات القوات المسلحة من ناحية المعدات الحربية، لقد تم اتخاذ اجراءات ممتازة في مجال صنع المعدات الجوية والصواريخ الذكية.
واوضح بان القوة الجوية تعمل حاليا بالتعاون مع منظمة الصناعات الجوية بوزارة الدفاع على صنع صواريخ “جو – جو” و”جو -سطح” وتم تحقيق منجزات جيدة على هذا الصعيد حيث جرى اختبار بعضها بنجاح وسيصل البعض الاخر الى النتيجة المتوخاة في العام الجاري.
وفيما يتعلق باحدث المنجزات في مجال الحرب الالكترونية قال، لقد حققنا تقدما جيدا في جميع ابعاد الحرب الالكترونية سواء على صعيد الاجراءات الدفاعية او الهجومية.
كلمه الصحافه للعرب
1:07:37 م
لتبقوا على اطلاع دائم على أخر و أهم الأخبار تابعونا على الفيس بوك عبر الضغط على الرابط التالي